Skip to content Skip to sidebar Skip to footer

آلمُكَرَّمْ ، مَجْلِسْ تَعْلِيْمِ ...

آلمُكَرَّمْ ، مَجْلِسْ تَعْلِيْمِ ...      
المُكَرَّمْ ،الحَضِرِيْنَ وَالحَا ضِرَاتِ رَحِمَكُمُ اللهِ ...                          
بسم ا لله الرحمن الرحيم
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُاللهِ وَبَرَكَا تُهُ
الحَمْدُلِلهِ رَبِّ العَالَمِيْنَ, الصَّلاَةُ وَالسَّلَا مُ عَلَى نَبِيُّنَا مُحَمَّدٍ وَ مَنِ اهْتَدَى بِهَدْ يِهَا إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ, أمَّا بَعْدُ.
أَوَّلاً، حَيَّبِنَا نَشْكُرُاللهَ عَزَّ وَجَلَّ، الَّذِي قَدْأَعْطَانَا رَحْمَتًا وَ هِدَا يَتًا حَتَّي نَسْتَطِيْعَ أَنْ نَجْتَمِعَ فِي هَذَاالمَكَانِ
المُبَا رَاكْ.                                                                                                
ثَانِيًا، صَلاَةً وَسَلاَ مًا عَلَى حَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا وَمَوْلَناَ مُحَمَّدْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمْ، الَّذِي قَدْ أخْرَجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوْرِوَإلَى صِرَاطِ المُسْتَقِيْمِ.
ثَالِثًا أَقُوْمُ هُنَا لِأَ لْقَاءِخِطَابِى مَعَ مَوْضُعْ :
" تَائْثِيْرُعَلَى الرُّوْحِ المَعْنَوِيَّةِالأَخْلَاقِيَةِ لِلْعُلُوْمِ وَالتِّكْنُوْلُوْجِيَّا"
يَا أَصْحَابِى ...
نَعْلَمُ جَمِيْعًا أَنْ تَطُوْرَالعِلْمَ وَالتِّكْنُوْلُوْجِيَّا مُهِمٌّ جِدًّا وَسَهْلَةً جِدًّا بِالنِّسْبَةِ لِتَّعَلُّمِ. وَجَبَ عَلَيْنَا أَنْ نَسْتَطِيْعَهُمْ وَفَقَى لِقُدْرَةِ كُلَّ مِنْهُمَا بِشَيْئٍ وَصَحِيْحٍ.
....المُسْتَمِعِ المَحْبُوْبِ....
ثُمَّ أَثَرُ إِ يْجَابِى فِى مَجَالِ العِلْمِ وَالتِّكْنُوْلُوْجِيَّا :
١.تُوَسِّيْعُ العِلْمُ لَايَدْرُسُ فِى المَدَارِسِ
٢.لَمْ يَبْقَى وَرَئَ مَعَ الزَّمَانِ
٣.تُيَسِّيْرُعَمَلِيَةِ التَّعَلُّمِ
وَتَئْثِيْرَاتِ السَّلْبِيَّةِ عَلَى النَّحْوِى التَّالِى:
١.يُمْكِنُ أَنْ تُلْحِقَ ا لضَّرَارِوَالأَخْلَاقِ.إِذَاكَانَ مِنَ الخَطَائِ فِى إِسْتِحْدَامِ.
٢.يُمْكِنُ أَنْ يُّحْدَثَ حِلَلًا فىِ التَّرْكِيْزِالطُّلَّا بِ فِي التَّعَّلُّمِ.
                  إِذَا نَحْنُ جَيِّدَ ةً فِى العِلْمِ وَالتِّكْنُوْلُوْجِيَّ لِتَعْمَلِ مِنْ تِلْقَائِ نَفْسِهَا يُمْكِنُنَا تُلِدُ عَلَى الأِ فْكَارِالجَدِيْدَتِ الَّتِى مُفِيْدَةًا لِلنَّاسِ.
وَلِذَالِكَ اسْمَحُوْلَنَا لِأِ سْتِفَادَةِ مِنْ عُلُوْمٍ وَالتِّكْنُوْلُوْجِيَّ جَيِّدَةً، مَعَ الشَّرِيْعَةِ الأِسْلَا مِيَّةِ لِلْحِفَا ظ الأَخْلَا قِيَّتُنَا.
كَفَيْتُ هُنَا خِطَا بَتِى وَإِنْ وَجَدْتُنَّ الخَطَا ئَتْ، أَطْلُبُ العَفْوًا
وَالسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُ اللهِ وَبَرَكَا تُهُ